قال الله تعالى : ﴿ يَا أُخْتَ هَارُونَ مَا كَانَ أَبُوكِ امْرَأَ سَوْءٍ وَمَا كَانَتْ أُمُّكِ بَغِيًّا ﴾
تدبر كيف جمع أطراف القرابة المباشرة في هذه الآية
لعظيم أثرهم على المرأة صلاحاً أو فساداً
مما يقتضي أهمية التحري عن البيت الصالح؛ لأثره المباشر :
﴿ وَكَانَ أَبُوهُمَا صَالِحًا ﴾.
ﵟ يَا أُخْتَ هَارُونَ مَا كَانَ أَبُوكِ امْرَأَ سَوْءٍ وَمَا كَانَتْ أُمُّكِ بَغِيًّا ﵞ سورة مريم - 28