﴿ وَاتَّقوا يَومًا تُرجَعونَ فيهِ إِلَى اللَّهِ ﴾
وﷲ - أيها الأحبّة - إنّ احــدَنا ليشتد رَوعُه، ويخفــق
قلبُه من وعيد آدميٍّ ضعيف مثله، فكيف بذلك اليوم؟!
ﵟ وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ۖ ثُمَّ تُوَفَّىٰ كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ ﵞ سورة البقرة - 281