آية (١٠٣) : ﴿مَا جَعَلَ اللّهُ مِن بَحِيرَةٍ وَلاَ سَآئِبَةٍ وَلاَ وَصِيلَةٍ وَلاَ حَامٍ وَلَـكِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ يَفْتَرُونَ عَلَى اللّهِ الْكَذِبَ وَأَكْثَرُهُمْ لاَ يَعْقِلُونَ﴾
* لما يعرّف الكذب يقصد أمرًا معينًا في السياق لأن المعرفة ما دلّ على شيء معين ، ففي الآية (١٠٣) الكذب معرّف لأنه في مسألة معينة، يتعلق بهذه الذبائح، أما عندما يقول كذب فيشمل كل كذب فلا يكون في السياق مسألة معينة فتكون عامة.
ﵟ مَا جَعَلَ اللَّهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلَا سَائِبَةٍ وَلَا وَصِيلَةٍ وَلَا حَامٍ ۙ وَلَٰكِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ ۖ وَأَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ ﵞ سورة المائدة - 103