﴿إن كنتن تردن الحياة الدنيا وزينتها فتعالين أمتعكن وأسرحكن (28)﴾في الآية إشارة إلى أهمية التوافق بين الداعية وأهله في الهموم والغايات."
ﵟ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ إِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا فَتَعَالَيْنَ أُمَتِّعْكُنَّ وَأُسَرِّحْكُنَّ سَرَاحًا جَمِيلًا ﵞ سورة الأحزاب - 28