﴿نِعم العبد إنه أوّاب﴾؛ ذكرها الله في موضعين: في سليمان الملك وأيوب الصابر؛ فسليمان لم يُشغله المُلك عن ذكر الله ولا أيوب أشغله البلاء.
ﵟ اصْبِرْ عَلَىٰ مَا يَقُولُونَ وَاذْكُرْ عَبْدَنَا دَاوُودَ ذَا الْأَيْدِ ۖ إِنَّهُ أَوَّابٌ ﵞ سورة ص - 17
ﵟ وَوَهَبْنَا لِدَاوُودَ سُلَيْمَانَ ۚ نِعْمَ الْعَبْدُ ۖ إِنَّهُ أَوَّابٌ ﵞ سورة ص - 30
ﵟ وَخُذْ بِيَدِكَ ضِغْثًا فَاضْرِبْ بِهِ وَلَا تَحْنَثْ ۗ إِنَّا وَجَدْنَاهُ صَابِرًا ۚ نِعْمَ الْعَبْدُ ۖ إِنَّهُ أَوَّابٌ ﵞ سورة ص - 44