﴿ووهبنا لداود سليمان ﴿نعم العبد﴾﴾ مَلَك سليمان الدنيا كلها ولكن الثناء تجاهل كل هذا الحطام ليصل إلى ما هو أعظم منه (العبودية).
ﵟ وَوَهَبْنَا لِدَاوُودَ سُلَيْمَانَ ۚ نِعْمَ الْعَبْدُ ۖ إِنَّهُ أَوَّابٌ ﵞ سورة ص - 30