للبصر أحوال: حال قوة، وحال ضعف، وحال عمى.
وللبصيرة أيضًاأحوال: حال قوة، وحال ضعف، وحال عمى.
قال الله تعالى: ﴿فإنها لا تعمى الأبصارُ ولكنْ تعمى القلوبُ التي في الصّدور﴾.
وقال تعالى: ﴿قال ربّ لِمَ حشرتَنِي أعمى وقد كنتُ بصيرًا (125) قال كذلكَ أتتْكَ آياتُنا فنسيتَها وكذلكَ اليوم تنسى(126)﴾.
ﵟ أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَتَكُونَ لَهُمْ قُلُوبٌ يَعْقِلُونَ بِهَا أَوْ آذَانٌ يَسْمَعُونَ بِهَا ۖ فَإِنَّهَا لَا تَعْمَى الْأَبْصَارُ وَلَٰكِنْ تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ ﵞ سورة الحج - 46
ﵟ قَالَ رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمَىٰ وَقَدْ كُنْتُ بَصِيرًا ﵞ سورة طه - 125
ﵟ قَالَ كَذَٰلِكَ أَتَتْكَ آيَاتُنَا فَنَسِيتَهَا ۖ وَكَذَٰلِكَ الْيَوْمَ تُنْسَىٰ ﵞ سورة طه - 126