من شكر النعمة أن تستعين بها على طاعة الله تعالى، وتحفظها عن المعاصي، فإنَّ المعاصي تزيل النِّعَم، وفعل الطاعات من الشكر، وبالشكر تزداد النِّعم وتعظم بركتها، قال الله تعالى: ﴿وإذْ تأَذَّنَ رَبُّكُم لَئِنْ شَكَرتُم لأَزِيدَنَّكُم ولَئِن كَفَرتُم إنَّ عَذَابي لشديدٌ﴾.
ﵟ وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ ۖ وَلَئِنْ كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ ﵞ سورة إبراهيم - 7