للقلوب والأرواح غذاءٌ تحتاج إليه كحاجة البدن إلى غذائه، بل أشدُّ، فغذاؤها في كل الطاعات الواجبة والمستحبّة، ومن أفضلها الذكر: كالصلاة، وقراءة القرآن، والاستغفار، والتسبيح.
قال تعالى:﴿الذينَ آمنوا وتطمئنُّ قلوبُهمْ بِذِكْرِ الله ألا بِذِكْرِ الله تطمئنُّ القلوبُ﴾.
ﵟ الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ ۗ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ ﵞ سورة الرعد - 28