ضرب الله في كتابه أمثالا بالبعوضة والذباب والعنكبوت،وهي على صغرها محل للاعتبارالعميق،فكيف بما هو أكبر(لخلق السموات واﻷرض أكبر من خلق الناس)
ﵟ لَخَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ أَكْبَرُ مِنْ خَلْقِ النَّاسِ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ ﵞ سورة غافر - 57