أخوف شيء على الداعي إلى الحق أن يُمتحن بحطام الدنيا ؛ إذ بمثل هذا يتمخض صدقه في دعوته من عدمه ﴿وإني مرسلة إليهم بهدية فناظرة بم يرجع المرسلون﴾ .
ﵟ وَإِنِّي مُرْسِلَةٌ إِلَيْهِمْ بِهَدِيَّةٍ فَنَاظِرَةٌ بِمَ يَرْجِعُ الْمُرْسَلُونَ ﵞ سورة النمل - 35