﴿أمّن يجيب المضطر﴾ حالة احتياج ﴿ويكشف السوء﴾ حالة بؤس ﴿ويجعلكم خلفاء الأرض﴾ حالة انتفاع هذه الثلاثة هي أحوال البشر في الدعاء
ﵟ أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ ۗ أَإِلَٰهٌ مَعَ اللَّهِ ۚ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونَ ﵞ سورة النمل - 62