﴿ وإن ربك ليعلم ما تكن صدورهم وما يعلنون ﴾ اﻹنسان الصادق ، الذي سره كالعلانية هو أوﻻ يعامل الله قبل الناس ﻷنه وحده كاشف الخفاية ! "
ﵟ وَرَبُّكَ يَعْلَمُ مَا تُكِنُّ صُدُورُهُمْ وَمَا يُعْلِنُونَ ﵞ سورة القصص - 69