﴿ ولو اتّبع الحق أهواءهم لفسدت السماوات والأرض ومن فيهن﴾؛ ضلال الإنسان على وجهين : عبادة غير الله أو اتّباع الهوى وما عدا ذلك تبعٌ للهوى.
ﵟ وَلَوِ اتَّبَعَ الْحَقُّ أَهْوَاءَهُمْ لَفَسَدَتِ السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ وَمَنْ فِيهِنَّ ۚ بَلْ أَتَيْنَاهُمْ بِذِكْرِهِمْ فَهُمْ عَنْ ذِكْرِهِمْ مُعْرِضُونَ ﵞ سورة المؤمنون - 71