من طبع الكارهين للحق وأهله تجاهل ماضيهم الشريف ، فكفار قريش رموا النبي ﷺ بالكذب مع يقينهم بأنه أصدقهم ﴿وقال الذين كفروا إن هذا إلا إفك افتراه﴾.
ﵟ وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ هَٰذَا إِلَّا إِفْكٌ افْتَرَاهُ وَأَعَانَهُ عَلَيْهِ قَوْمٌ آخَرُونَ ۖ فَقَدْ جَاءُوا ظُلْمًا وَزُورًا ﵞ سورة الفرقان - 4