تفسر أقدار الله على الناس بنظر قاصر فتجعل كل نعمة رضا وكل نقمة عقوبة، فإن كليهما فتنة للاختبار بالشكر أو الصبر ﴿ونبلوكم بالشر والخير فتنة﴾.
ﵟ كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ ۗ وَنَبْلُوكُمْ بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً ۖ وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ ﵞ سورة الأنبياء - 35