من أعظم أدلة التفاؤل : "لا تحسبوه شرًّا لكم بل هو خير لكم" مع أنها نزلت في حادثة الإفك التي تعتبر من أعظم الابتلاءات التي مرت ببيت النبوة.
ﵟ إِنَّ الَّذِينَ جَاءُوا بِالْإِفْكِ عُصْبَةٌ مِنْكُمْ ۚ لَا تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَكُمْ ۖ بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَكُمْ ۚ لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ مَا اكْتَسَبَ مِنَ الْإِثْمِ ۚ وَالَّذِي تَوَلَّىٰ كِبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ عَذَابٌ عَظِيمٌ ﵞ سورة النور - 11