﴿ولو ترى إذ وقفوا على النار﴾ إذا قرأت هذه الآية فتذكر أنها قتلت علي بن الفضيل حتى سمي "قتيل القرآن " كما ذكر إبراهيم بن بشار.
ﵟ وَلَوْ تَرَىٰ إِذْ وُقِفُوا عَلَى النَّارِ فَقَالُوا يَا لَيْتَنَا نُرَدُّ وَلَا نُكَذِّبَ بِآيَاتِ رَبِّنَا وَنَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ ﵞ سورة الأنعام - 27