﴿فنادته الملائكة وهو قائمٌ يصلي في المحراب أن الله يبشرك بيحيى﴾ اجتمع لزكريا : لذة العبادة ، ولذة البشارة وهي أعلى أنواع المواهب الربانية
ﵟ فَنَادَتْهُ الْمَلَائِكَةُ وَهُوَ قَائِمٌ يُصَلِّي فِي الْمِحْرَابِ أَنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكَ بِيَحْيَىٰ مُصَدِّقًا بِكَلِمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَسَيِّدًا وَحَصُورًا وَنَبِيًّا مِنَ الصَّالِحِينَ ﵞ سورة آل عمران - 39