﴿ وبراً بوالدتي (32)﴾بهذا يتفاخر الكبار، إنهُ الاعتراف بتلك العظيمة في حياتنا التي تعبت وسهرت من أجل راحتنا !!
ﵟ وَبَرًّا بِوَالِدَتِي وَلَمْ يَجْعَلْنِي جَبَّارًا شَقِيًّا ﵞ سورة مريم - 32