"وبرا بوالدتي" عزم على البر بها وهو في المهد وهي لا زالت في بداية إحسانها إليه. كيف بمن شاب رأسها في رعايته.
ﵟ وَبَرًّا بِوَالِدَتِي وَلَمْ يَجْعَلْنِي جَبَّارًا شَقِيًّا ﵞ سورة مريم - 32