ما كل مجادل يبحث عن الحق أو يقبله، فإن إبراهيم ﷺ أقام لقومه أقوى الحجج والبراهين على بطلان أصنامهم، ومع ذلك اتفقوا عنادًا ﴿حرقوه وانصروا آلهتكم﴾.
ﵟ قَالُوا حَرِّقُوهُ وَانْصُرُوا آلِهَتَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ فَاعِلِينَ ﵞ سورة الأنبياء - 68