من تركَ لله عوّضه الله.. إما مالياً، أو نفسياً، أو إيمانياً، وقد تجتمع كلها للشخص، وذلك فضل الله يؤتيه من يشاء.مصداق مقولة:"من ترك لله عوضه الله" في مواضع من القرآن، منها: {فلما اعتزلهم وما يعبدون من دون الله=وهبنا له..} فرتب الهبة على اعتزال منكرهم .
ﵟ فَلَمَّا اعْتَزَلَهُمْ وَمَا يَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ ۖ وَكُلًّا جَعَلْنَا نَبِيًّا ﵞ سورة مريم - 49