بعد كل دعوة نبي في سورة الأنبياء قال جل وعز: ﴿فاستجبنا له!﴾ والسبب جاء في آخر الآيات: ﴿إنهم كانوا يسارعون في الخيرات(90)﴾.
ﵟ وَنُوحًا إِذْ نَادَىٰ مِنْ قَبْلُ فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَنَجَّيْنَاهُ وَأَهْلَهُ مِنَ الْكَرْبِ الْعَظِيمِ ﵞ سورة الأنبياء - 76
ﵟ فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَوَهَبْنَا لَهُ يَحْيَىٰ وَأَصْلَحْنَا لَهُ زَوْجَهُ ۚ إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا ۖ وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ ﵞ سورة الأنبياء - 90