﴿ونوحا إذ ﴿نادى﴾ من قبل وأيوب إذ ﴿نادى﴾ ربه وذا النون إذ ذهب مغاضبا.. ﴿فنادى﴾ في الظلمات وزكريا إذ ﴿نادى﴾ ربه﴾ نجاتك في مُناجاتك.
ﵟ وَنُوحًا إِذْ نَادَىٰ مِنْ قَبْلُ فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَنَجَّيْنَاهُ وَأَهْلَهُ مِنَ الْكَرْبِ الْعَظِيمِ ﵞ سورة الأنبياء - 76
ﵟ ۞ وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَىٰ رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ ﵞ سورة الأنبياء - 83
ﵟ وَذَا النُّونِ إِذْ ذَهَبَ مُغَاضِبًا فَظَنَّ أَنْ لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ فَنَادَىٰ فِي الظُّلُمَاتِ أَنْ لَا إِلَٰهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ ﵞ سورة الأنبياء - 87
ﵟ إِذْ نَادَىٰ رَبَّهُ نِدَاءً خَفِيًّا ﵞ سورة مريم - 3