﴿فاستجبنا له﴾ يومًا ما ستزف لك الأمنيات من كل حدب وصوب أمنيات أرسلتها حينًا من الدهر نحو السماء ونسيتها لكن الكريم لم ينساها!
ﵟ وَنُوحًا إِذْ نَادَىٰ مِنْ قَبْلُ فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَنَجَّيْنَاهُ وَأَهْلَهُ مِنَ الْكَرْبِ الْعَظِيمِ ﵞ سورة الأنبياء - 76