﴿ وما كانَ ربُكَ نسيّا ﴾ لم ينسَ صبرك على طاعته ولا عن معصيته ولا في دعوته ولا السني العجاف والظلم والإرجاف .
ﵟ وَمَا نَتَنَزَّلُ إِلَّا بِأَمْرِ رَبِّكَ ۖ لَهُ مَا بَيْنَ أَيْدِينَا وَمَا خَلْفَنَا وَمَا بَيْنَ ذَٰلِكَ ۚ وَمَا كَانَ رَبُّكَ نَسِيًّا ﵞ سورة مريم - 64