قال "إذ تُصعدون ولا تلوون على أحد..." ليس معنى"تصعدون ترقون من الصعود؛ بل من الإصعاد وهو الركض على الأرض"الصعيد".
ﵟ ۞ إِذْ تُصْعِدُونَ وَلَا تَلْوُونَ عَلَىٰ أَحَدٍ وَالرَّسُولُ يَدْعُوكُمْ فِي أُخْرَاكُمْ فَأَثَابَكُمْ غَمًّا بِغَمٍّ لِكَيْلَا تَحْزَنُوا عَلَىٰ مَا فَاتَكُمْ وَلَا مَا أَصَابَكُمْ ۗ وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ ﵞ سورة آل عمران - 153