﴿ ولم أكن بدعائك رب شقيا ﴾ من آداب الدعاء : ذكر نعم الله عليك وقديم إحسانه فإنما تُستدرّ النعم بالحمد : ﴿ لئن شكرتم لأزيدنكم ﴾ .
ﵟ وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ ۖ وَلَئِنْ كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ ﵞ سورة إبراهيم - 7
ﵟ قَالَ رَبِّ إِنِّي وَهَنَ الْعَظْمُ مِنِّي وَاشْتَعَلَ الرَّأْسُ شَيْبًا وَلَمْ أَكُنْ بِدُعَائِكَ رَبِّ شَقِيًّا ﵞ سورة مريم - 4