﴿فنادى في الظلمات أن لا إله ألا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين﴾؛ في هذا الدعاء سر عجيب في تغير الحال فهو يجمع التوحيد والاعتراف بالضعف دون الله.
ﵟ وَذَا النُّونِ إِذْ ذَهَبَ مُغَاضِبًا فَظَنَّ أَنْ لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ فَنَادَىٰ فِي الظُّلُمَاتِ أَنْ لَا إِلَٰهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ ﵞ سورة الأنبياء - 87