﴿فنادى في الظلمات﴾ ومن أشدها ظلمة الهم: ﴿ونجيناه من الغم﴾ فتفاءل أيها المحزون، والزم دعاء ذي النون، تجد ما وعدك ربك: ﴿وكذلك ننجي المؤمنين﴾.
ﵟ وَذَا النُّونِ إِذْ ذَهَبَ مُغَاضِبًا فَظَنَّ أَنْ لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ فَنَادَىٰ فِي الظُّلُمَاتِ أَنْ لَا إِلَٰهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ ﵞ سورة الأنبياء - 87