"وتحسبونه هينا وهو عند الله عظيم" هذا حال المغرور، المسرف على نفسه طمع برحمة الله حتى استسهل الحرام.
ﵟ إِذْ تَلَقَّوْنَهُ بِأَلْسِنَتِكُمْ وَتَقُولُونَ بِأَفْوَاهِكُمْ مَا لَيْسَ لَكُمْ بِهِ عِلْمٌ وَتَحْسَبُونَهُ هَيِّنًا وَهُوَ عِنْدَ اللَّهِ عَظِيمٌ ﵞ سورة النور - 15