من أسباب إجابة الدعاء استحضار عظمة الله والخوف منه ورجاءه مع الخشوع لذا أثنى الله على أنبيائه فقال: ﴿ويدعوننا رغبًا ورهبًا وكانوا لنا خاشعين﴾.
ﵟ فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَوَهَبْنَا لَهُ يَحْيَىٰ وَأَصْلَحْنَا لَهُ زَوْجَهُ ۚ إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا ۖ وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ ﵞ سورة الأنبياء - 90