من أسباب الفرج بعد الشدة: ﴿إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الخَيْرَات﴾ فرصيدك في السرَّاء؛ يسرك وقت الضرَّاء.
ﵟ فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَوَهَبْنَا لَهُ يَحْيَىٰ وَأَصْلَحْنَا لَهُ زَوْجَهُ ۚ إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا ۖ وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ ﵞ سورة الأنبياء - 90