"وَالَّتِي ﴿أَحْصَنَتْ﴾ فَرْجَهَا ﴿فَنَفَخْنَا فِيهَا مِنْ رُوحِنَا﴾" لقد كانت مريم صوامة قوامة عابدة قانتة لكن أعظم أسباب كرامتها: العفاف.
ﵟ وَالَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا فَنَفَخْنَا فِيهَا مِنْ رُوحِنَا وَجَعَلْنَاهَا وَابْنَهَا آيَةً لِلْعَالَمِينَ ﵞ سورة الأنبياء - 91