﴿ومن الليل فتهجد به نافلة لك﴾ صل به في سائر أوقاته لتكون صلاة الليل زيادة لك في علو القدر، ورفع الدرجات بخلاف غيرك فإنها تكون كفارة لسيئاته.
ﵟ وَمِنَ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ نَافِلَةً لَكَ عَسَىٰ أَنْ يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَحْمُودًا ﵞ سورة الإسراء - 79