﴿أفي قلوبهم مرض أم ارتابوا أم يخافون أن يحيف الله عليهم﴾ ذكرت أسباب اﻹعراض عن(تحكيم الشريعة)إما نفاق أو شك في الدين أو طمع.
ﵟ أَفِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ أَمِ ارْتَابُوا أَمْ يَخَافُونَ أَنْ يَحِيفَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَرَسُولُهُ ۚ بَلْ أُولَٰئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ ﵞ سورة النور - 50