﴿إن في هذا لبلاغا لقوم عابدين﴾ ليس للعابدين الذين هم أشرف الخلق وراءه -أي القرآن- غاية، لأنه الكفيل بمعرفة ربهم.
ﵟ إِنَّ فِي هَٰذَا لَبَلَاغًا لِقَوْمٍ عَابِدِينَ ﵞ سورة الأنبياء - 106