﴿وربنا الرحمن ﴿المستعان﴾ على ما تصفون﴾ مهما واجهتك الافتراءات والأكاذيب فليس لك إلا الاستعانة بالله عليها فهو الرحيم.
ﵟ قَالَ رَبِّ احْكُمْ بِالْحَقِّ ۗ وَرَبُّنَا الرَّحْمَٰنُ الْمُسْتَعَانُ عَلَىٰ مَا تَصِفُونَ ﵞ سورة الأنبياء - 112