لما افتتحت سورة الكهف بالتوحيد ﴿ الحمد لله ﴾ ناسب أن تُختم بالتوحيد ﴿ قل إنما أنا بشر مثلكم يوحى إلي أنما إلهكم إله واحد﴾
ﵟ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَىٰ عَبْدِهِ الْكِتَابَ وَلَمْ يَجْعَلْ لَهُ عِوَجًا ۜ ﵞ سورة الكهف - 1
ﵟ قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يُوحَىٰ إِلَيَّ أَنَّمَا إِلَٰهُكُمْ إِلَٰهٌ وَاحِدٌ ۖ فَمَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا ﵞ سورة الكهف - 110