"الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب" أنه تعالى يحمد نفسه المقدسة عند فواتح الأمور وخواتيمها فإنه المحمود على كل حال.
ﵟ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَىٰ عَبْدِهِ الْكِتَابَ وَلَمْ يَجْعَلْ لَهُ عِوَجًا ۜ ﵞ سورة الكهف - 1