" كمثل الذي استوقد نارا " " استوقد " الألف والسين والتاء للطلب فهذه النار مستعارة كما كان الإيمان المدّعى مستعاراً ولم يكن نابعاً من دواخلهم.
ﵟ مَثَلُهُمْ كَمَثَلِ الَّذِي اسْتَوْقَدَ نَارًا فَلَمَّا أَضَاءَتْ مَا حَوْلَهُ ذَهَبَ اللَّهُ بِنُورِهِمْ وَتَرَكَهُمْ فِي ظُلُمَاتٍ لَا يُبْصِرُونَ ﵞ سورة البقرة - 17