"ما خلقت هذا باطلاً سُبحانك" للكون حقيقة، فهو ليس " عدماً " كما يقول المتفلسفة، وإنما يسير وفق ناموس، فليس للفوضى، ولا للصدفة فيه مجال.
ﵟ الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَىٰ جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَٰذَا بَاطِلًا سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ ﵞ سورة آل عمران - 191