بقدر إسلامك واتباعك للسنة ظاهرا وباطنا،تنزاح همومك ومخاوفك،تأمل : (بلى من أسلم وجهه لله وهو محسن فله أجره عند ربه ،ولاخوف عليهم ولا هم يحزنون).
ﵟ بَلَىٰ مَنْ أَسْلَمَ وَجْهَهُ لِلَّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ فَلَهُ أَجْرُهُ عِنْدَ رَبِّهِ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ ﵞ سورة البقرة - 112