﴿بلى من أسلم وجهه لله وهو محسن فله أجره عند ربه﴾ إسلام الوجه : الإخلاص الإحسان : أن يكون العمل موافقا للشرع شرطا القبول: "التوحيد والإتباع".
ﵟ بَلَىٰ مَنْ أَسْلَمَ وَجْهَهُ لِلَّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ فَلَهُ أَجْرُهُ عِنْدَ رَبِّهِ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ ﵞ سورة البقرة - 112