﴿ ولله المشرق والمغرب ﴾ ؛ المراد هنا جِنس وماهيّة الشروق والغروب نفسه الذي يتكرر كل يوم.
ﵟ وَلِلَّهِ الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ ۚ فَأَيْنَمَا تُوَلُّوا فَثَمَّ وَجْهُ اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ وَاسِعٌ عَلِيمٌ ﵞ سورة البقرة - 115