لن تجد تشريعا كتب الله له الكمال والخلود مثل شريعة اﻹسلام ، مع أن المرسل به أمي ﻻ يقرأ وﻻ يكتب ، لكنه تشريع إلهي ﴿صبغة الله ومن أحسن من الله صبغة﴾.
ﵟ صِبْغَةَ اللَّهِ ۖ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ صِبْغَةً ۖ وَنَحْنُ لَهُ عَابِدُونَ ﵞ سورة البقرة - 138