﴿ فاجعل أفئدة من الناس تهوي إليهم﴾ قد تعظم بقعة من بقاع الله لأن الله عظمها وترجو لها الأمان لأنها مهد التوحيد فحبك لها إيماني
ﵟ رَبَّنَا إِنِّي أَسْكَنْتُ مِنْ ذُرِّيَّتِي بِوَادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ عِنْدَ بَيْتِكَ الْمُحَرَّمِ رَبَّنَا لِيُقِيمُوا الصَّلَاةَ فَاجْعَلْ أَفْئِدَةً مِنَ النَّاسِ تَهْوِي إِلَيْهِمْ وَارْزُقْهُمْ مِنَ الثَّمَرَاتِ لَعَلَّهُمْ يَشْكُرُونَ ﵞ سورة إبراهيم - 37