الآية جمعت بين وقوع الحجة على من يقرأ القرآن ، والتحذير من ترك العمل به ، والبصيرة لمن يكون من أهله ؛ ﴿ هذا بلاغٌ للناس وليُنذروا به (52)﴾.
ﵟ هَٰذَا بَلَاغٌ لِلنَّاسِ وَلِيُنْذَرُوا بِهِ وَلِيَعْلَمُوا أَنَّمَا هُوَ إِلَٰهٌ وَاحِدٌ وَلِيَذَّكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ ﵞ سورة إبراهيم - 52