وَٱلۡعَٰدِيَٰتِ ضَبۡحٗا
فَٱلۡمُورِيَٰتِ قَدۡحٗا
فَٱلۡمُغِيرَٰتِ صُبۡحٗا
فَأَثَرۡنَ بِهِۦ نَقۡعٗا
فَوَسَطۡنَ بِهِۦ جَمۡعًا
إِنَّ ٱلۡإِنسَٰنَ لِرَبِّهِۦ لَكَنُودٞ
وَإِنَّهُۥ عَلَىٰ ذَٰلِكَ لَشَهِيدٞ
وَإِنَّهُۥ لِحُبِّ ٱلۡخَيۡرِ لَشَدِيدٌ
۞أَفَلَا يَعۡلَمُ إِذَا بُعۡثِرَ مَا فِي ٱلۡقُبُورِ
وَحُصِّلَ مَا فِي ٱلصُّدُورِ
إِنَّ رَبَّهُم بِهِمۡ يَوۡمَئِذٖ لَّخَبِيرُۢ